THE ULTIMATE GUIDE TO تأثير التغذية على المزاج

The Ultimate Guide To تأثير التغذية على المزاج

The Ultimate Guide To تأثير التغذية على المزاج

Blog Article



تأتي المكسرات في مقدمة الأطعمة الفعّالة لتحسين الحالة المزاجيّة العامة للإنسان، والوقاية من الإصابة بالإكئتاب وتقلب المزاج وكل الأمراض النفسيّة الأخرى، وذلك لأنّ المكسرات تحتوي على نسبة مرتفعة من الدهون الأساسيّة المفيدة للعقل والدماغ والتي لا تسبب السمنة، والتي تساعد كذلك على تحسين جدار الخلايا وخفض نسبة الكوليسترول الضّار، مما يُساهم في تنشيط الدورة الدمويّة وسرعة وصول الغذاء إلى المخ، لهذا فإنّ الخبراء ينصحون بتناول طبق من المكسرات المسلوقة الخالية من الملح يوميًا وبالتحديد الكاجو، الجوز، اللوز، والبندق.

سنستكشف كيف يمكن للتغذية السليمة أن تؤثر على صحة الدماغ وتحسين التركيز، وسنسلط الضوء أيضًا على العلاقة بين التغذية والصحة النفسية.

يؤثر النظام الغذائي بشكل كبير على الصحة البدنية، ويشمل ذلك تأثيرًا على الوزن والأداء الرياضي ويزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب وداء السكري من النوع الثاني.

وتطلب من الأشخاض اعتماد أنواع الخضار المختلفة، والبقوليات، والعدس، والفاصوليا.

أمّا تقلّب المزاج فهو حالة من التغيُّرات السريعة التي تحدث في المزاج، ويحدث هذا التقلب بشكلٍ خاص عند النساء في مرحلة ما قبل الدورة الشهريّة، وفترة إنقطاع الطمث، ومؤخرًا وجدت الدراسات الحديثة بأنّ هناك علاقة قوية بين طعام الإنسان ومزاجهِ العام، حيث أنّ هناك بعض الأنواع من الأطعمة تؤثرُ سلبًا على الحالة المزاجيّة وتجعل الإنسان يشعر بالتوتر والقلق والفرح والحزن في ساعاتٍ متقاربة، وبالعكس، أي أنّ هناك بعض الأنواع من الأطعمة تساهمُ في تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان واستقرارها.

المكسرات والبذور غنية بالبروتينات النباتية والدهون الصحية والألياف، بالإضافة إلى ذلك فإنها توفر التربتوفان، وهو حمض أميني مهم في إنتاج السيروتونين.

قانون جديد في الكنيست ينص على ترحيل عائلات منفذي "العمليات الهجومية"، فما الذي يعنيه؟

تلعب التغذية الصحية دورًا كبيرًا في صحة الدماغ وتحسين التركيز. فهي تمد العقل بالمغذيات الضرورية للحفاظ على وظائفه بشكل جيد وللتركيز والانتباه بصورة فعالة.

تتميّز اضغط هنا المشروبات الكحوليّة بقدرتها الكبيرة على تعكير مزاج الإنسان وزيادة تقلباتهِ وذلك لأنّ الكحول تساهم في زيادة إفراز الجسم لهرمون الأدرينالين الذي يزيد من حدة التوتر والقلق النفسي.

هناك العديد من العوامل الأخرى، مثل النشاط البدني، النوم، إدارة التوتر والدعم الاجتماعي، التي تلعب أيضاً دوراً مهماً في الحفاظ على الصحة النفسية.

هذه العناصر الغذائية تحسن تدفق الدم إلى الدماغ وتحافظ على صحته ونشاطه.

يعتبر الدماغ أحد أهم أعضاء الجسم وهو المسؤول عن تنظيم وإدارة جميع العمليات العقلية والنفسية.

لا تتخطى وجبات الطعام الأساسية: يمكن أن يجعلك تخطي الوجبات تشعر بالجوع، لذا تأكد من تناول وجبات الإفطار والغداء والعشاء.

نعم إن العلاقة بين الغذاء والحالة المزاجية موجودة بالفعل، حيث وُجد أن بعض الأغذية تُعدّ علاج مُساعد للتخلص من الاضطرابات النفسية السلبية، مثل: الاكتئاب.

Report this page